تجربة فريدة من نوعها لمدرسة متميزة

قال تعالى :بسم الله الرحمن الرحيم . (( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )صدق الله العظيم

أيضاً قال الإمام البوصيرى :

لا تعجبن لحسودٍ راح ينكرها
تجاهلا وهو عين الحاذق الفهم
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد
وينكر الفم طعم الماءِ من سقم

من هنا ومن هذا المنطلق نقدم للأخوة الأفاضل ولكل محبي الخير لبلدنا مصر نموذجاً فريداً ورائعاً وتجربة تعد من أفضل وأنجح التجارب لمدرسة مميزة ومتميزة في إعداد ملعب وفناء مدرسة مدرسة محمد على الجندي بميت تمامه / منية النصر / دقهلية...... وذلك جانباً من ضمن جوانب الإصلاح داخل مبنى المدرسة كل ذلك حباً لوطننا مصر الغالية مصر بلد الأمن والأمان مصر بلد الإسلام مصر بلد الأزهر الشريف مصر بلد فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوى مصر الماضي والحاضر والمستقبل مصر منارة العلم مصر كنانة الله في أرضه كما نقول لمن أن أنكر علينا هذا المجهود كفاكم ما أشارت إليه الايه السابقة والأبيات وندعوكم للتعاون معنا وإن كان هناك نقد فليكن نقداً هادفاً لا هادماً تأملوا بالصور المرفقة مراحل تلك التجربة لعل يكون فيها العبرة والعظة والنموذج الذي يحتذي به....
كل ذلك بجهود ذاتية من أناس أحبوا وطنهم وبلدهم سهروا وتعبوا حتى يصل مبنى المدرسة لهذا الجمال بفنائه وجميع مرافقه
انظروا وتأملوا هذا الكفاح العظيم فى الصور التالية

والله الموفق والمعين

حفظ الله مصر ورعاها من كل سوء ومكروه

تجربة فريدة من نوعها لمدرسة متميزة <a href=